
فرصة الاختيار: عليك إعطاء الطفل فرصة الاختيار ما بين خيارين متاحين اصلا من الاساس فلا داعي لتخيير الطفل ما بين ما هو متاح ولا متاح فإذا اختار شئ غير متاح يأتي دور الرفض فيحدث الخلاف فلماذا تطع الشئ بالخيارات إذا كان غير متاح؟!
في بعض الأحيان، قد يتطلب العناد المفرط أو نوبات الغضب المتكررة تدخل مختص في سلوك الأطفال. إذا لاحظ الأهل أن العناد يتجاوز حدود الطبيعي ويؤثر سلباً على حياة الطفل اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة، أو إذا كان يصاحبه سلوكيات أخرى مثل العنف أو الانعزال، فقد يكون من الأفضل استشارة مختص.
الاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل تنظيف الأسنان وتبديل الملابس.
من المهم أن يكون هناك تعاون بين الأهل والمعلمين لضمان استمرارية التربية الإيجابية. يمكن للأهل التواصل مع المعلمين بشكل منتظم للحصول على تقارير حول سلوك الطفل والعمل على تحسينه.
في البداية، قد يتطلب تعزيز السلوك الإيجابي بعض الوقت، ولكن مع المثابرة، ستلاحظ تحسنًا تدريجيًا في سلوك الطفل.
القدوة المفقودة: عندما لا يكون الابوين قدوة كافية لأبنائهم وإذا كان هناك خلافات اسرية علنية بين الأبوين فعادة ما يصبح الطفل عنيف وعنيد
القصص وسيلة رائعة لتوصيل القيم والأفكار للأطفال دون إصدار أوامر مباشرة.
يقودنا هذا التَّساؤل في الحقيقة إلى تساؤلٍ آخر، وهو: ماذا لو أنَّ الأمر يتعلَّق بالتربية وطريقة تعامل الأهل مع الطفل؟ وماذا لو أنَّ التربية هي مَن تخلق الاختلاف بين الأطفال؟
أيهما أفضل التخدير العام أم التخدير النصفي؟ وما ميزات كل طريقة؟
الطفل العنيد يحتاج إلى أن يشعر بأن رأيه يُحترم ويُؤخذ بعين الاعتبار.
استشر الطبيب الآن عبر موقع الطبيب إذا واجهت صعوبة في التعامل مع طفلك، فقد يكون عناده مرتبطًا بحالة صحية معينة، مثل فرط الحركة ونقص الانتباه.
تمت الكتابة بواسطة: سناء الدويكات آخر تحديث: ٢٢:٠٥ ، ١١ يناير ٢٠٢١ ذات ابحث هنا صلة طريقة عقاب الطفل العنيد
لا يَعِي معظم الأهالي مسؤوليَّاتهم في التربية، فتجدهم دائمي الخوف على أولادهم؛ ممَّا يجعلهم في حالة مراقبةٍ دائمةٍ لهم، وتحكُّمٍ بأفعالهم، وسيطرةٍ على قراراتهم؛ بحجَّة الخوف عليهم وعلى مصالحهم.
البيئة الإيجابية المتاحة حول الطفل تجعله يتعلم يسيطر على المشاعر السلبية والغضب والتوتر