An Unbiased View of التعامل مع الطفل العنيد



التعامل مع الطفل العنيد يحتاج إلى الكثير من الصبر والهدوء، لذا حافظ على هدوئك، واستمع لكلامه، وشجعه على اتخاذ بعض القرارات بنفسه، وشتت انتباهه بأنشطة ممتعة، وامدح سلوكه الجيد، واحترمه، لكن تذكر أن تكون حازمًا وضع قواعد واضحة.

الروتين يمنح الطفل شعورًا بالأمان والاستقرار، مما يسهم في تعزيز السلوك الإيجابي.

اترك للطفل مساحة كافية للقيام بما رغب فيما لا يضره بالطبع ولكن ابتعد مع ذلك الطفل عن كلمة لا دون مبرر أو دون ناقش

فقدان لغة التواصل والحوار مع الطفل: هل تعلم أن من أصعب الأشياء التي يمر بها الطفل عدم التواصل الفعال مع الأهل؟ تهميشه أثناء الحوار وعدم الإصغاء قد يولد العنف

الأطفال العنيدون غالبًا ما يشعرون بالرغبة في التحكم والسيطرة. يمكنك توجيه هذا الشعور بطريقة إيجابية من خلال إشراك الطفل في اتخاذ بعض القرارات اليومية.

حمل تطبيق كيورا اليوم من الاب ستور أو جوجل بلاي، وابدء بإستشارة اطبائنا.

You can e mail the site proprietor to let them know you ended up blocked. Make sure you include things like That which you were being undertaking when this page came up and also the Cloudflare Ray ID found at the bottom of the site.

نصيحة هامة ضع نفسك مكان الطفل دوماً عند الطلب بقيام شئ ما فلا تطلب منه القيام للنوم فوراً فهل تقبل أن شخص آخر يطلب منك الطلب بتك الطريقة؟!

الصراخ في وجه طفل متحدٍ سيحول محادثة عادية بينك وبين والطفل إلى مباراة صراخ، وقد يأخذ طفلك ردك كدعوة للعراك اللفظي، ما يجعل الأمور أسوأ، وبما أنك الشخص البالغ فإن الأمر متروك لك لتوجيه المحادثة إلى نتيجة عملية، ويقول الخبراء أن الوالد عليه مساعدة طفله على فهم الحاجة إلى القيام بشيء ما أو التصرف بطريقة محددة.

على سبيل المثال: قد يشعر طفلك بالملل من الدراسة، وهذه مشاعر طبيعيةٌ في البداية، إلَّا أنَّك تنهره وتجبره عليها، وتقول له: "ستدرس وإلَّا سأبرحك ضرباً". لقد اتبعت في هذه الحالة أفشل الطرائق على الإطلاق، وحوَّلت ابنك إلى مخلوقٍ كارهٍ للدراسة إلى الأبد؛ وقد كان عليك بدلاً من ذلك زرع "القيم" لدى ابنك بطريقةٍ ذكيةٍ وجميلةٍ ومُحبَّبة إليه، عن طريق توضيح الغاية من المدرسة والدِّراسة، ولماذا تعدُّ هامَّة، وربط قيمة العلم باللَّه، حيث إنَّ أوّل أمرٍ إلهي كان "اقرأ".

بهذه الطريقة، تصل الرسالة بطريقة غير مباشرة لكنها فعالة جدًا.

لكن بمجرَّد أن تعود إلى منزلك، وتبدأ إعادة تفاصيل الحوار الجاري بينك وبين الأهالي؛ يتبادر إلى ذهنك سؤالٌ خطير: إن كان التوسع الحضاري في مجال التكنولوجيا، والتغيرات الفيزيولوجية والنفسية الحاصلة من جيلٍ إلى جيل السببَ في ضعف سيطرة الأهل على أولادهم، فلماذا إذاً نجد أطفال مُسالمين وهادئين وآخرين مشاكسين ومشاغبين وعنيدين؟ ألا يجب أن يكون تأثير المستجدات الحاصلة في العالم قد طال جميع الأطفال بالقدر ذاته؟

على سبيل المثال، إذا رفض الطفل القيام بواجباته المدرسية، يمكنك أن تقول: “إذا انظر هنا أنهيت واجبك الآن، سنتمكن من اللعب معًا بعد ذلك”. هذا النوع من التواصل يحفز الطفل على التعاون دون اللجوء للعقاب.

الانتباه: قد يلجأ الطفل إلى العناد لجذب انتباه الوالدين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *